قال نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، جعفر الميرغني، إن حكومة الإنقاذ عملت جاهدةً في تفكيك الأحزاب السياسية بصورة كبيرة.
وأكّد الميرغني أنّ الأحزاب ما زالت تعاني من الصراعات والخلافات، وطالب بضرورة أن تنتبه تلك المؤسسات للقضايا الوطنية بدلاً من أن تنجر وراء الخلافات.
وبشأن الخلافات التي تداولتها الوسائط الإعلامية وتجميد نشاط أمين القطاع السياسي للحزب، قال الميرغني إنّ الخلافات هى في الأساس تعتبر “محمدة”، وكشف عن مضي مبادرة الحزب الاتحادي الديمقراطي نحو نهاياتها في توحيد كافة الفصائل الاتحادية.