عبرت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ حول تصاعد العنف في لقاوا بغرب كردفان، وتجدد النزاع في إقليم النيل الأزرق مؤخرًا.
وقالت إن السلام المستدام لن يكون ممكنًا بدون حكومة ذات مصداقية تضطلع بكامل مسؤولياتها وتضع احتياجات المجتمعات المحلية كأولوية. بما في ذلك الأمن، وتعالج الأسباب الجذرية للنزاع.
إلى ذلك تجددت الاشتباكات القبلية في مناطق بولاية النيل الأزرق أسفرت عن مقتل أكثر من ١٠٠ شخص حتى الآن، بسبب نزاع على الأراضي.
ما فتئ السودان يشهد نزاعات قبلية بين الحين والاخر، على خلفية النزاعات على ملكية الأراضي، مغ استمرار الأزمة السياسية غير المسبوقة في البلاد.