أعلنت قوى سياسية، عن تأسيس تحالف جديد يُدعى ”قوى التغيير الجذري الشامل“ وينادي بإنهاء تدخل المؤسسات العسكرية في السياسة، بالبلاد.
فضلاً عن بناء الديمقراطية، وإحداث القطيعة مع ”بنية التخلف الاقتصادي والتبعية للخارج، ويبني دولة المواطنة والحقوق و المساواة والعدالة والكرامة الانسانية..“
بجانب ضمان التوزيع العادل للثروة، وهزيمة ما وإعتبره ”تحالف اللجنة الأمنية للنظام المدحور وقوى خيانة الثورة، وتؤسس لسلطة أصحاب المصلحة في التغيير من قوى الشعب العريضة، وتؤمن استدامة النظام الديمقراطي بتوجيه محتواه لخدمة الجماهير لا التحالفات.“
وأبرز المؤسسين لهذا التحالف الجديد، الحوب الشيوعي وتجمع المهنيين الموالي له.