السودان واحد من ضمن الدول التي عليها اطماع من الغرب تتوفر فيه كل سبل الانتاج وماتحتاجه الدول لكي تعيش وتنتج وتستثمر؛ لكن منذ سنوات وما ان جاء الاستعمار كانت بدايه الخراب او كما نقول اول المخطط وثم ما ان لبثوا وحل الاستقلال والشاهد في ذلك ان الاستقلال مظهريا فقط واعلنو انسحابهم وبصوره اخري موجودين حلت تلك الللعنات علي البلاد سياسيا واجتماعيا وثقافيا وهذه بدايه الازمه ومن الناحيه السياسيه تاثرت بتلك التراكمات والتنقاضات الموجوده في نبذ الشعوب والعنصريه كما ان الاجتماعيه نادت بطمس الهويه وافتعال الصراعاتَ وعدم وجود الحريه وبعد ان كان متاجنس وجدانيا وتكوين دوله خاليه من النزاعات تدخل مره اخري في تلك الدائره والاطماع التي تدور حوله واقتناص اي فرصه للدخول للبلاد باي طرق مثل المنظمات الدوليه والاغاثه عند الكوارث وتحمل في طياتها عدد من الملفات تتم مناقشتها بواسطه الخائنين؛ وخلاصه الموضَوع هل يسع لنا ان نقول سوف يكون هنالك سودانا حديثا؟ اانستبشر خيرا بعد كل الاحداث.
لكن في راي ان هنالك بوارق امل للنهوض وسنري النور قريبا وسوف نتحد حفظ الله البلاد