تم القبض علي كامل اعضاء ملوك الاشتباك التابعين للجان المقاومة وفعليا هم خلايا الحزب الشيوعي* مهمتهم القتل وسط المظاهرات مقابل 15 الف دولار للمجموعة ككل – كل قتل في مظاهرة له مبلغ والمؤسف *هنالك شخصيتين هامتين وافراد اخرين مواطنين واجانب جاري الوصول اليهم ومن ثم الخيوط توصل الي فوكلر الافعي وما بعيد ادعائة الاصابة بكرونة هو التمهيد للهروب عبر الادعاء بموتة او ترحيله للعلاج بالخارج -كل هذا الانجاز تم في صمت بواسطة جهاز الامن والمخابرات ومباحث الشرطة والاستخبارات العسكرية بالقوات المسلحة والمواطنين الذين وفروا المعلومات عن اماكن تواجدهم و ومتابعة و رصد المواطنين لتحركاتهم وادخالهم لمستلزمات القتل من اسلحة ومخدرات وتخطيط وتنفيذ* والحمد لله هناك *كاميرات حديثة تم نصبها عبر جهاز الامن والمخابرات وحدد لها قمر صناعي روسي للتتبع هي التي كشفت كل الجناه حيث تم تتبعهم عبر الكاميرات الي اماكن اختبائهم ومن ثم القبض عليهم واحد تلو الاخر – و الان *واي واي واي- كترت انا ما معاهم انا بس دوري كده وسط الاعترافات شباب مغرر بهم وليس له اي خبرة او ثبات للمراوغة وسط اسئلة التحقيق وادلوا بكل المعلومات من اول وهلة المشكلة وملكوا الجهات المتحرية معهم كل شئ من اسماء الافراد رجال ونساء الاموالوعنوانين و اماكن التواجد للاخرين.وهناك سفارات ومنظمات اجنبية ومحلية متورطة والان نجد قيادة السودان امام مفترق طرق اما يبقي السودان او لا يبقي ويفترض ألا تكون هنالك مساومة ابدا في هذا الامر ويجب كشف كل المتورطين للراي العام بعد اكتمال التحقيق الذي تقوم به اتيام متخصصة في كشف الجريمة وتتبع مساراتها.. ويجب محاكمة كل منيثبت اشتراكة كما يجب طرد اي عنصر اجنبي يثبت تورطة باي شكل من الاشكال وهو يحمل صفة دبلوماسية بجب طرده من البلاد فورا وابلاغ دولته وكشفه للراي العام..لان الموضوع يحتوي علي علي عدة جرائم مركبة وهي كالاتي:– ارتكاب جرائم قتل وسط *(المواطنين والقوات النظامية)* وصلت قتل ضباط برتب رفيعة وضباط صف وجرح اخرين من القوات النظامية اثناء تادية واجبهم الوطني و اثناء ساعات عملهمارتكاب *جرائم قتل خارج القانون* لمواطنين في اثناء المظاهرات واتهام الشرطة والاجهزة الامنية بها العمل علي اشانة سمعة واساءة وستم جهات سيادية بالدولةو امتلاك وحيازة واستخدام *اسلحة نارية وبيضاء* غير مصرح بها قانونيا والاعتداء بها علي المواطنين التعاطي والحيازة والتوزيع والترويج *للمخدارت المصنعة والمستوردة* عبر شبكات اجرامية قادمة من خارج الحدوداستلام اموال *بالعملات الاجنبية والمحلية من سفارات دول اجنبية ومنظمات اجنبية(خيانة عظمى التجسس و التخابر مع *الدول الاجنبية والحركات الهدامة* لضرب وحدة السودان تكوين مظمات وجماعات *ارهابية مسلحة امتلاك الخمور وادوات ممارسات جنسية خارج الاطر الشرعية و القانونية العمل علي خلق *الفوضى وزعزعة الامن والاستقرار* بالبلاد و العمل علي شرخ *الوحدة الوطنية وضرب النسيج الاجتماعي* بخلق العداء والكراهية بين افراد الشعب وموسسات الدولة الاعتداء بالحرق والتدمير علي *متحركات واقسام الشرطة والاستيلاء علي الاسلحة والمستندات* الخاصة بالاقسام والاعتداء واغلاق الطرق وضرب المؤسسات الامنية* والعسكرية بالدولة لصالح الاجنبي وتكوين تنظيمات اجرامية تعمل لافساد الشباب من الجنسين عبر الاغواء *بالمخدرات والمال والفجور* لاغلاق الطرق وتعطيل مصالح الشعب التسبب في *موت المرضى والامهات الحوامل* في عدم فتح الطرق امام الوصول للمشافي والمستشفيات. وتعطيل الاقتصاد الوطني* بتعطيل آلية الانتاج في مصانع وغيرها وتعطيل الدراسة بالمدارس والجامعات ارهاب وترهيب المواطن بتكوين *خلايا ارهابية* للاعتداء علي المواطنين في الطريق العام.والان وتم وضع يد الدولة علي اول خيوط شبكات تحويل الاموال وكيفية تسيل الاموال من عملات اجنبية الي عملات محلية عبر شركات وافراد جاري التحقيق لاكمال البينات من مستندات وافراد وشهود لاكمال الملفات تماما حين تسليمها للقضاء وسيتم متابعة كل التنظيمات الارهابية التي تعمل في مجال تخريب الوطن اقتصاديا واجتماعيا وكل المجموعات والعصابات الاجرامية التي تقوم بالتروبج والتوزيع وتعاطي المخدرات.. كما سيتم القاء القبض علي اي تنظيم اجنبي يعمل علي ضرب المجتمع اقتصاديا او اجتماعيا عبر الترويج لافكار او ممارسات منافية للاخلاف او للقانون اوالعقيدة…
وهذا ما يطمأن المواطن علي ان البلاد محروسة وعيون ابناء الوطن المخلصين في القوات النظامية وبالتعاون مع المخلصين من ابناء الوطن وهم كتيبة الدفاع والتصظي الاولى لحراسة السودان شعبا وارضا وثروة. وسيصل السودان لحكم ديمقراطي عبر انتخابات نزيهة بإذن الله وسيحرسة ابناءه الشرفاء*
