نفت حركة جيش تحرير السودان وجود جهة دولية تمارس الضغوط عليها للوصول للسلام، مشددةً على أن مبادراتهم نابعة من ارادتهم لإيجاد حل حقيقي للأزمة السودانية والتوصل إلى سلام شامل وعادل ومستدام. وقال الناطق الرسمي باسم الحركة محمد الناير إن الحركة لا تستجيب للضغوط ولا تعمل الا بما تمليه عليها قناعاتها.